امرىء القيس
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
بسقط اللوى بين الدخول فحرمل
حتى يصل الى وصف الليل قائلا:
وليل كموج البحر أرخى سدوله
علي بانواع الهموم ليبتلي
فقلت لة لما تمطى بصلبة
وأردف أعجاز اوناء بكل
ألا أيها الليل الا انجل
بصبح وما الاصباح منك بامثل
فيا لك من ليل كان نجومه
بكل مغار الفتل شدت بيذبل
كان الثريا علقت في مصامها
بامراس كتان الى صم جندل